حكم التهنئة برأس السنة الميلادية الكريسماس

الف شكر يابشمهندس احمد

وبارك الله فيك

طبعا انا رايى لا يقارن براى شيخ الاسلام ابن القيم ولكن لابد من تفصيل القول حتى لا يتهم احدا بالكفر وهو منه بريء فاقول ان ميلاد مسيح الله عيسى بن مريم لا يفرق عن ميلاد غيره من الانبياء بل ربما ان ميلاد المسيح كان فى حد ذاته معجزة كبيره لبنى اسرائيل الذين تحدوا فى زمنهم الناس بالطب وها هو يولد المسيح بدون اب مما يعجز الطب عن تحقيقه كما ان كلامه فى المهد معجزة كبيره وعظيمه وان اناجيلهم لاتعترف بهذه المعجزه ولم تكتب فى اناجيلهم التى فى ايديهم وذلك لحكمه هم يعلمونها جيدا اذ لو قالوا ان المسيح تكلم فى المهد فلابد ان يذكروا الجمل التى قالها ويذكروا انه قال انى عبد الله اتنى الكتاب ..........الايه وبما لهم من فطنه فى تلك الامور فقد رفضوا الاعتراف بمعجزة كلامه فى المهد وبعد هذا العرض اقول ان بنى اسرائيل فى تلك الاونه كانت تحيطهم ظلمات الجهل وكان اليهود يتربصون قدوم نبى اخر الزمان الا ان ميلاد مسيح الله اولا من سبط يهوذا بن يعقوب عن طريق مريم الصديقه امه التى تنتسب الى نبى الله سليمان بن داوود من سبط يهوذا ايضا وليست من سبط لاوى سبط النبوه كما يزعمون اما يهوذا سبط الملك فارى فى هذا الميلاد وبشارته بنبى ياتى من بعده اسمه احمد وهو وجيها فى الدنيا والاخره ومن المقربين لو انى احتفلت وهنئت المسلمين بذكرى ميلاد نبى من اولى العزم من الرسل بشر بميلاد نبينا المصطفى لا ارى فيها كراهه ان كانت بين المسلمين تذكرة بهذا النبى المبارك وامه الصديقه ومعجزته وكلامه لبنى اسرائيل والله تعالى اعلى واعلم
اما مجاملة غير المسلمين فى عقائدهم فهى التى ارادها ابن القيم والله واعلم

شركة كبرى فى جده تقيم فى شهر رمضان سنوياَ حفل إفطار لمنسوبيها
يحضرة كل المسيحيين ومعظمهم من الفلبين ونظراَ لتزايد أعداد المسيحيين الفلبينيين
بشكل يبدو متعمد ، ستقيم هذه الشركة الكبرى حفل يخص المسيحيين فقط يوم 25
من هذا الشهر ( عيد الكريسماس ) فى أحد الفنادق الكبرى مساواة بحفل إفطار
المسلمين فى رمضان .. يحدث هذا فى مدينة تبعد 60 كيلو فقط من الكعبة المشرفة

شكرا على الموضوع

شكرا لك اخ احمد

وشكرا لاضافتك سيادة المستشار والاخ جاتوريد

ولكن لى تعقيب سيادة المستشار الم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم بميلاد عيسى عليه السلام
فلماذا لم يهنىء النصارى او اليهود فى زمانه ويحتفل بهذه المناسبة
اليس الاولى بنا ان نتبع ولانبتدع
وهذا الان ليس تاليف لقلوبهم ولكن اعتراف منا بدينهم

اختى العزيزه ركزى فى كلامى جيدا
واليكى رد محب القبطى على هذا الموضوع
من حق كل طائفة أن تحتفل بعيدها بما لا يؤذي الآخرين ، ومن حقها أن تهنئ الآخرين بالعيد؛ فاانتم المسلمين لا يمنعنكم ديننكم أن تهنئ مواطنينا وجيراناكم النصارى بأعيادهم فهذا داخل في البر كما قال الله تعالى: "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين"، وخصوصا إذا كانوا يجاملون المسلمين ويهنئونهم بأعيادهم ، فالله تعالى يقول: "وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها".
ولكن لا يشترك المسلم في الطقوس الدينية التي هي من خصائص المسيحيين وقرباتهم الدينية.

ويقول الأستاذ الدكتور محمد السيد دسوقي أستاذ الشريعة بجامعة قطر

أولا: الجار في الإسلام له حقوق، سواء كان مسلما أم غير مسلم، فإذا كان مسلما وله بجاره قرابة أصبح له ثلاثة حقوق: حق القرابة، والإسلام، والجوار. أما إذا كان مسلما ولم يكن بينهما قرابة؛ فله حقان: حق الإسلام، وحق الجوار

فإذا كان هذا الجار غير مسلم فله حق واحد وهو حق الجوار، وهذا الحق حق مقدس نبه عليه الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله: "ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه" أي يجعله جزءا من الأسرة، فهذا الجار المسيحي يحض الإسلام على الإحسان إليه وحسن معاملته والله يقول: "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين". ومن البر بهم مجاملتهم في أعيادهم، ويجوز مشاركتهم فيها ما دام لا يُرتكب فيها أي محرم. وهذا السلوك الإسلامي قد يكون عاملا من عوامل هداية هؤلاء،

أرجو ألا يفهم من تعليقى أننى مؤيد لما تفعله هذه الشركة التى نوجه كل إهتمامها
لغير المسلمين وتميزهم عن غيرهم

وأنا أؤيد رأى الأخت منحه والأخ أحمد جاد فى هذا الخصوص

لكم تحياتــــــى

انا اعرف انك تؤيد ابن القيم _رحمه الله_
سيادة المستشار تقصد انه ممكن نهنىء المسلمين بعيد ميلاد اى نبى اما النصارى لا

موضوع الفتوى:
حق الجار غير المسلم
السؤال:
س: بينوا لنا حق الجار الكافر ؟ وهل يوجد فرق بين أن نعطيه عطاءً كثيرًا أو قليلًا؟ وهل على المسلم مساعدته في غرامة وقعت عليه؟ كمساعدته بأن يتزوج، أو جائحة في ماله. وهل على المسلم إجابة دعوته إذا نوى المسلم بأن ينصحه ، سواء استجاب أم لم يستجب؟
الاجابـــة:
ورد أن الجار الكافر له حق الجوار، فحقه نصيحته ودعوته إلى الله ، وترغيبه في الإسلام، ومن حَقِّه كف الأذى عنه، وعدم الإساءة إليه بما يتضرر به المُسلم، وهذا إذا كان ذلك الكافر مُعاهدًا أو ذميًّا أو مُستأمنًا، فيجوز الإهداء إليه إذا رُجي تأثره وقبوله للإسلام. أما إذا أَصَرَّ وعاند فلا يجوز إعطاؤه، ولا تجوز مُساعدته في زواج أو غيره، ولا تجوز إجابة دعوته إلا إذا رُجِيَ قبوله النصيحة وتأثره بها، وإلا: فالأصل هجرانه ومُقاطعته إذا عُرف مُعاندته.

عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

لى عودة مع للاستاذ محب القبطى
ياريته يدخل للحوار

شكرا لك اخ حمادة
وشكرا الي سيادة المستشار
وشكرا الي الاخت منحة
وبالنسبة الي سيادة المستشار انا قرأت رد محب القبطي علي هذا الموضوع
وانا سعيد بهذا الحوار بينكم
وشكرا الي الاخ جاتوريد

» أقسام السنة
» سلسلة الأمثال النبوية في السنة ..
» الأعداد والنسب السكانية لأهل السنة والشيعة في العراق